وَقَنِعْتُ يَكونُ نَصيبي في الدُنيا.. كَنَصيبِ الطيرْ. ولكنْ سُبحانَكَ حتى الطيرُ لها أوطانْ. وتَعوْدُ إليها....وأنا ما زِلّتُ أَطير

 

Media preview

Share:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة

التسميات

أرشيف المدونة الإلكترونية

Recent Posts

Unordered List

  • Lorem ipsum dolor sit amet, consectetuer adipiscing elit.
  • Aliquam tincidunt mauris eu risus.
  • Vestibulum auctor dapibus neque.